أعتقد أنني أخذت هذه الهواية عن والدي تلقائيا، بمجرد أنني إكتشفتُ أنه كان في شبابه يرسم أبيات الشعر و أشياء أخرى بشكل منمّق و لا زال يحتفظ بها. فورثت عنه هذه العادة. ثم مرّت فترة كنت أتسلى بها برسم آيات من القرآن ثم أعلّقها في محل والدي 🙂

الآية: ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جَعَل أزواجَكُم اللائي تُظاهِرون منهُنّ أمّهاتِكُم وما جَعَل أدعيائكم أبناءكم، ذلكُم قولكم بأفواهكم والله يقولُ الحقّ و هو يهدي السبيل [الأحزاب 4]

التفسير: المعنى في الآية أنه لا يجتمع في القلب الكفر والإيمان، والهدى والضلال، والإنابة والإصرار، وهذا نفي لكل ما توهّمه أحد في ذلك من حقيقة أو مجاز. (الشبكة الإسلامية)

Translated by Yusuf Ali – 33:4 Allah has not made for any man two Hearts in his (one) body.

الآية: قُل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم [الزُّمر 53]

التفسير: بداية أود ان أشير أن كلمة “تقنطوا” كتبتها بشكل خاطئ في الصورة أعلاه، و لهذا وجب التنبيه. و تفسيرها: قُل -أيها الرسول- لعبادي الذين تمادَوا في المعاصي، وأسرفوا على أنفسهم بإتيان ما تدعوهم إليه نفوسهم من الذنوب: “لا تَيْئسوا من رحمة الله” لكثرة ذنوبكم، إن الله يغفر الذنوب جميعا لمن تاب منها ورجع عنها مهما كانت، إنه هو الغفور لذنوب التائبين من عباده، الرحيم بهم (تفسير الميسر).

Translated by Yusuf Ali – 39:53 Say: “O my Servants who have transgressed against their souls! Despair not of the Mercy of Allah. for Allah forgives all sins: for He is Oft-Forgiving, Most Merciful.

الآية: يا أيها الذين آمنوا إستجيبوا لله و للرسول إذا دعاكم لما يُحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء و قلبه و أنه إليه تُحشرون [الأنفال 24]

التفسير: يا أيها الذين صدِّقوا بالله ربًا و بمحمد نبيًا ورسولا استجيبوا لله وللرسول بالطاعة إذا دعاكم لما يحييكم من الحق، ففي الاستجابة إصلاح حياتكم في الدنيا والآخرة، واعلموا -أيها المؤمنون- أن الله تعالى هو المتصرف في جميع الأشياء، والقادر على أن يحول بين الإنسان وما يشتهيه قلبه، فهو سبحانه الذي ينبغي أن يستجاب له إذا دعاكم; إذ بيده ملكوت كل شيء، واعلموا أنكم تُجمعون ليوم لا ريب فيه، فيجازي كلا بما يستحق (تفسير الميسر).

Translated by Yusuf Ali – 8:24 O ye who believe! give your response to Allah and His Messenger, when He calleth you to that which will give you life; and know that Allah cometh in between a man and his heart, and that it is He to Whom ye shall (all) be gathered.